يصف البعض مخيم نهر البارد ومحيطه بالقنبلة الموقوتة، خصوصاً بعد تدفق اللاجئين الفلسطينيين من سوريا والسوريين الى المنطقة، وعدم قدرة نصف العائلات النازحة منه على العودة اليه بسبب النقص في تمويل اعادة إعماره، والذي كان يفترض الانتهاء من إعادة إعماره في عام 2011، وفقاً لتعهدات الدول المانحة في مؤتمر فيينا عام 2008