تفاصيل الاخبار
الأمنية الفلسطينية: «عين الحلوة» لن يقبل بالإضرار بلبنان
اكدت اللجنة الأمنية الفلسطينية العليا أن اللقاء الذي عُقد اول من امس بين اللجنة وبين رئيس فرع مخابرات الجيش اللبناني في الجنوب العميد خضر حمود في ثكنة زغيب في صيدا جاء بناء لطلبه وحرصه، في إطار آلية تنسيق وتعاون مشتركة لمتابعة أي معلومة أو حتى إشاعة أو تلميح حول وضع أمني ما محتمل في المخيم، وانه كان لقاءً جدياً وعملياً ومسؤولاً لجهة تأكيد اللجنة له متابعتها للوضع في المخيم عن كثب، ووضع برنامج تحرك سريع للتأكد من المعطيات الموجودة، ولمنع أي تهديد محتمل.
وفي بيان صادر عن اللجنة ردا على ما تداولته بعض وسائل الإعلام حول مداولات هذا اللقاء رأت انه « لم يأت في سياق نسيان كل الجهود التي بذلتها القيادة الفلسطينية واللجنة الأمنية العليا خلال السنوات الماضية في تحقيق الأمن في المخيم والجوار، ولا على قاعدة أن القيادة الفلسطينية مقصرة ولا تقوم بدورها، ولا على أساس أنَّ المخيم مأسور ومختطف من قبل «مجموعات إرهابية» سيطرت عليه، ولا بناءً على أن عملاً « إرهابيا» يُحضَّر في مخيم عين الحلوة الآن لاستهداف الجوار، ولا على أساس أيٍ من الإفتراءات التي أطلقتها بعض وسائل الإعلام وبعض الصحافيين».
واضافت اللجنة في بيانها « عندما استعرض العميد حمود ومن موقع حرصه على المخيم وأبنائه كما كان دائما، المعطيات والتخوفات المتعلقة باحتمالية وجود تهديد للجوار انطلاقا من مخيم عين الحلوة، إنما انطلق من حرصه على أن نواجه ذلك سوياً، وخصوصاً الهجمة الإعلامية على المخيم كما أكد لنا، وللتأكيد علينا متابعة الموضوع كالعادة، حتى لا نسمح لأحد باستهداف المخيم والجوار، ووضعناه في صورة خطوات حقيقية قمنا بها وخطوات اتفقنا على تنفيذها بالتنسيق معه، مؤكدين له حرصنا كما كنا دائما على أمن الجوار».
وخلصت اللجنة الى تأكيد حرصها الشديد على أمن واستقرار الجوار، والقيام بكل ما يلزم وبشكل مسؤول وحازم لمواجهة أي عمل يستهدفه، مجددة التأكيد أن مخيم عين الحلوة بفصائله وجميع مكوناته بدون استثناء لن يقبلوا بالإضرار بأمن أشقائهم في لبنان يوما ما.
وفي بيان صادر عن اللجنة ردا على ما تداولته بعض وسائل الإعلام حول مداولات هذا اللقاء رأت انه « لم يأت في سياق نسيان كل الجهود التي بذلتها القيادة الفلسطينية واللجنة الأمنية العليا خلال السنوات الماضية في تحقيق الأمن في المخيم والجوار، ولا على قاعدة أن القيادة الفلسطينية مقصرة ولا تقوم بدورها، ولا على أساس أنَّ المخيم مأسور ومختطف من قبل «مجموعات إرهابية» سيطرت عليه، ولا بناءً على أن عملاً « إرهابيا» يُحضَّر في مخيم عين الحلوة الآن لاستهداف الجوار، ولا على أساس أيٍ من الإفتراءات التي أطلقتها بعض وسائل الإعلام وبعض الصحافيين».
واضافت اللجنة في بيانها « عندما استعرض العميد حمود ومن موقع حرصه على المخيم وأبنائه كما كان دائما، المعطيات والتخوفات المتعلقة باحتمالية وجود تهديد للجوار انطلاقا من مخيم عين الحلوة، إنما انطلق من حرصه على أن نواجه ذلك سوياً، وخصوصاً الهجمة الإعلامية على المخيم كما أكد لنا، وللتأكيد علينا متابعة الموضوع كالعادة، حتى لا نسمح لأحد باستهداف المخيم والجوار، ووضعناه في صورة خطوات حقيقية قمنا بها وخطوات اتفقنا على تنفيذها بالتنسيق معه، مؤكدين له حرصنا كما كنا دائما على أمن الجوار».
وخلصت اللجنة الى تأكيد حرصها الشديد على أمن واستقرار الجوار، والقيام بكل ما يلزم وبشكل مسؤول وحازم لمواجهة أي عمل يستهدفه، مجددة التأكيد أن مخيم عين الحلوة بفصائله وجميع مكوناته بدون استثناء لن يقبلوا بالإضرار بأمن أشقائهم في لبنان يوما ما.
الكلمات: اجتماع ،الشركاء، مشروع ،اعادة اعمار، مخيم، نهر البارد, الاونروا،لجنة الحوار،الدولة للشؤون الخارجية السويسرية, السفير التركي، يلتقي، منيمنة, تقرير، لجنة الحوار،اللجوء الفلسطيني, خريس،وترو، موفدان، بري، وجنبلاط، مركز التعداد, صحافة, فلسطين, لجنة الحوار, مذكرة تفاهم، بين، لجنة الحوار، والوكالة الالمانية, منيمنة، حقوق، الفلسطيني, منيمنة،تقريراللجنة،حديث اليوم, منيمنة،يلتقي،وفد،ثابت،لحق،العودة