«حماس» تؤكد لسلام دعمها استقرار لبنان
نقل رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» موسى أبو مرزوق الى رئيس الحكومة اللبنانية تمام سلام دعم الحركة لـ «الاستقرار في لبنان، وكلنا أمل بأن يبقى لبنان منيعاً في ظل الظروف الراهنة في المحيط».
وأوضح أبو مرزوق بعد زياته سلام أمس، انه أطلعه «على الأوضاع في الضفة الغربية وقطاع غزة وأوضاع اللاجئين وظروفهم، إضافة الى تطورات المصالحة الفلسطينية التي نتمنى لها ان تتم لأنها ضرورة للشارع الفلسطيني والمنطقة».
ولفت مسؤول «حماس» الى ان البحث تطرق الى «الخدمات التي تقدمها وكالة «أونروا» للاجئين الفلسطينيين، وطمأننا الرئيس سلام الى أن الوضع الأمني مســـتقر في لبنان، وهناك جهود تبذل بالنسبة الى الوضع الداخلي للمخيمات ومحيطها».
وكان مخيم عين الحلوة شهد أمس، هدوءاً حذراً بعد جريمة اغتيال الفلسطيني علي عوض المعروف بـ «البحتي» (على خلفية شخصية). وخرقت الهدوء رشقات نارية كانت تسمع بين الحين والآخر في الشارع التحتاني الذي بقي مقطوعاً بالعوائق من قبل عائلة الضحية التي طالبت بتسليم القاتل وبدخول الجيش اللبناني الى المخيم. وشيع «البحتي» في مسجد النور في المخيم وووري في البقاع.
وفي السياق، شدد مفتي صيدا وأقضيتها الشيخ سليم سوسان على «الإخوة الفلسطينيين في مخيمات صيدا ضرورة الحفاظ على ساحتهم وتحصينها بالوحدة والتضامن قطعاً للطريق على أي محاولة لتفجيرها او الإساءة للجوار اللبناني». ورأى في الوقت نفسه ان «هناك وضعاً انسانياً يجب أخذه في الاعتبار يتمثل في ما يعيشه أهلنا في المخيمات من أوضاع لا تتناسب مع كرامة الانسان وعيشه الكريم».
وتواصل سوسان مع عدد من ممثلي القوى الفلسطينية والوطنية والاسلامية مطلعاً منهم على صورة الوضع في عين الحلوة في أعقاب مقتل البحتي.
وأوضح أبو مرزوق بعد زياته سلام أمس، انه أطلعه «على الأوضاع في الضفة الغربية وقطاع غزة وأوضاع اللاجئين وظروفهم، إضافة الى تطورات المصالحة الفلسطينية التي نتمنى لها ان تتم لأنها ضرورة للشارع الفلسطيني والمنطقة».
ولفت مسؤول «حماس» الى ان البحث تطرق الى «الخدمات التي تقدمها وكالة «أونروا» للاجئين الفلسطينيين، وطمأننا الرئيس سلام الى أن الوضع الأمني مســـتقر في لبنان، وهناك جهود تبذل بالنسبة الى الوضع الداخلي للمخيمات ومحيطها».
وكان مخيم عين الحلوة شهد أمس، هدوءاً حذراً بعد جريمة اغتيال الفلسطيني علي عوض المعروف بـ «البحتي» (على خلفية شخصية). وخرقت الهدوء رشقات نارية كانت تسمع بين الحين والآخر في الشارع التحتاني الذي بقي مقطوعاً بالعوائق من قبل عائلة الضحية التي طالبت بتسليم القاتل وبدخول الجيش اللبناني الى المخيم. وشيع «البحتي» في مسجد النور في المخيم وووري في البقاع.
وفي السياق، شدد مفتي صيدا وأقضيتها الشيخ سليم سوسان على «الإخوة الفلسطينيين في مخيمات صيدا ضرورة الحفاظ على ساحتهم وتحصينها بالوحدة والتضامن قطعاً للطريق على أي محاولة لتفجيرها او الإساءة للجوار اللبناني». ورأى في الوقت نفسه ان «هناك وضعاً انسانياً يجب أخذه في الاعتبار يتمثل في ما يعيشه أهلنا في المخيمات من أوضاع لا تتناسب مع كرامة الانسان وعيشه الكريم».
وتواصل سوسان مع عدد من ممثلي القوى الفلسطينية والوطنية والاسلامية مطلعاً منهم على صورة الوضع في عين الحلوة في أعقاب مقتل البحتي.
الكلمات: اجتماع ،الشركاء، مشروع ،اعادة اعمار، مخيم، نهر البارد, الاونروا،لجنة الحوار،الدولة للشؤون الخارجية السويسرية, السفير التركي، يلتقي، منيمنة, تقرير، لجنة الحوار،اللجوء الفلسطيني, خريس،وترو، موفدان، بري، وجنبلاط، مركز التعداد, صحافة, فلسطين, لجنة الحوار, مذكرة تفاهم، بين، لجنة الحوار، والوكالة الالمانية, منيمنة، حقوق، الفلسطيني, منيمنة،تقريراللجنة،حديث اليوم, منيمنة،يلتقي،وفد،ثابت،لحق،العودة